وسام ملكي غال??
وسام الاستحقاق الوطني، من الدرجة الممتازة.
تحية تقدير واحترام، لمعالي الوزيرة المحترمة، السيدة فاطمة الزهراء المنصوري؛
تحية تقدير واحترام، لكن ولكم جميعا؛
بالقدر الذي لم تعد تسعني فيه الأرض بما رحبت، وأنا أتلقى بمنتهى الفرح والسرور، خبر ورود اسمي ضمن لائحة بأسماء الزميلات والزملاء المنعم عليهم، من قبل مولانا المنصور بالله، دام له العز والنصر والتمكين، بالقدر الذي أود أن أتقاسمه فيه معكم جميعا هذا الحدث الكريم، وأنا أعبر لكم جميعا رؤساء ومرؤوسين، عن تشكراتي الخالصة لكن ولكم، كل باسمها وباسمه، وبصفتها وبصفته، معترفا أن نيلي لهذا الوسام، بعد فضل الله ومنه وكرمه، ثم بفضلكم أنتم، اللواتي والذين تعلمت على أيديكم جميعا أبجديات العمل الإداري، مستفيدا من تكوينكم وتأطيركم وتوجيهكم لي..
فمصداقا لحديث رسول الهدى:” من لا يشكر الناس لا يشكر الله”، أجدني – بكل فخر واعتزاز – واقفا أمامكم، ومنتصبا كالمسمار، بكل إجلال وتبجيل، وتقدير واحتراما، شكرا وامتنانا لكنَّ أيتها الفضليات، أيها الأفاضل.. داعيا للجميع بموفور الصحة والعافية، والفوز برضا المولى عز وجل.
والختام اسمحوا لي أن أقدم هذا الوسام الغالي، هدية للغوالي:
- روح المرحومة بإذن الله والدتي؛
- روح المرحوم بإذن الله صهري، والذي هو في مقام والدي؛
- أرواح كل من أفنى عمره، خدمة لهذا الوطن؛
- شريكة حياتي، ورفيقة العمر، تلك الصابرة والمكافحة، التي تحملت معي ضريبة النضال.. ومازلت، دون أن تتفوه، ولو بكلمة “أف”؛
- بناتي وفلذات كبدي؛
- لكل زميلاتي وزملاء العمل، من أعلى الهرم الإداري إلى أسفله؛
- ولكل مكونات المنتدى الوطني لحقوق الإنسان؛
فلولاكم جميعا، لما كان لهذا العبد المذنب اسم.. أو قيمة.. ولو قيد أنملة.. وأقدامكم الطاهرة له.
مع خالص تحياتي واحتراماتي.
المدير الإقليمي للإسكان وسياسة المدينة بخريبكة؛
ورئيس المنتدى الوطني لحقوق الإنسان؛
د. محمد أنين
بحضور الامين العام للحزب المنتخبون الحركيون والحركيات بالحسيمة يجددون التعاقد حول تنزيل البديل الحركي.
كما كان مرتقبا، حل اليوم السبت 7 دجنبر 2024 بالحسيمة الامين العام للحركة الشعبية محمد اوزي…