فصل المقال فيما بين الزفزافي وسخاروف من خصال
تبخرت أحلام سفير النوايا السيئة، والجهات الداعمة له في ظفر ابنه بجائزة ”ساخاروف“ الدولية، التي يمنحها البرلمان الأوروبي للمنظمات والأشخاص الذين كرسواحياتهم للدفاع عن حقوق الإنسان وحرية الفكر، و ذلك رغم التحركات المشبوهة لوالدي الزعيم الكرطوني على امتداد دول أوروبية عديدة، بعد أن أعمت الأوروهات بصيرة الرجل ،ومعه جمعيات تدور في فلك تجار المخدرات وتبييض الأموال، الذين يكنون العداء للمغرب، وهو الذين قال في حقهم المرحوم الحسن الثاني" لولا خونة الداخل لما تجرأ عليك خونة الخارج" هذه الجمعيات إن لم نقل لوبيات ودعاة الفتنة،الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل الترويج للفكر الإنفصالي للزعيم الكرطوني عبر العالم
وبالإعلان عن فوزالمخرج السينمائي الأوكراني ”أوليغ سنطوسوف“، بجائزة سخاروف لسنة 2018 يظهر جليا أنه لا مجال للمقارنة بين المثقف وبين من يحمل فكرا هداما ويروج لخطاب الكراهية والبغضاء بين أبناء الشعب الواحد
شتان بين السينمائي الأوكراني الذي خبر النضال، وحرية التعبير والرأي في إطار الشرعية،وبين الزعيم الكرطوني الذي ظل يدعو اينما حل وارتحل إلى الفتنة وإذكاء العنصرية ويوثق لذلك بالصوت والصورة
إن البرلمان الأوروبي لا يكرس الأمية حتى يصوت لصالح الزعيم الكرطوني، الذي لم ينج من لسانه الطويل النتن أي أحد، ولم يترك أحدا إلا شَهَّر بِهِ، في تعد سافر على حقوق الآخرين.وعليه نقول للمخرج الأوكراني، هنيئا لك ايها المناضل الشهم
admin
- أطفال وقاصرون يتصدرون مسيرة بلدة إساكن في تحد للقانون
- شبكة المقاهي الثقافية بالمغرب تعقد ملتقاها الوطني بالرباط
- مواطن من حي افزار يطالب السلطات بفتح تحقيق في ظروف وملابسات قرار إغلاق واجهة منزله
- عِشْقٌ، اسْمُهُ "عرباوة" (*)
- المنتدى المغربي للتجارة يختتم أشغاله بمراكش بحضور 1300 مشارك وإصدار 1505 توصية
- تناقضات من يأكل الغلة ويسب الملة
- انفراج في ملف المتعاقدين
- الجزائريون يشيعون جنازة الشيخ عباسي مدني إلى قبره
- انطلاق محاكمة زيان وزوجته وأبناءه بالرباط
- الأعرج يدعو لتوحيد تنزيل المكون الثقافي للجهات الجنوبية الثلاث
التعليقات (1 منشور)
أضف تعليقك