شرذمة وأتباع البيدوفيليين يفشلون في تأجيج الأوضاع
أصبح بعض المرضى لا سامحهم الله بل لنقل زادهم مرضا على مرض، لأنه لا شغل لهم ولا مشغلة، سوى اختلاق الأكاذيب وزرع الفرقة ونشر الشك والتخويف، بل وخلط الأوراق وتحوير الأحاديث والتصريحات، لا لشيء سوى لإبقاء الوضع على ما هو عليه، لأن وجودهم مرتبط بالاحتجاجات.
كلما تعلق الأمر بحدث إلا وسارع المرضى إلى التشكيك فيه، ووصلت بهم الوقاحة إلى النبش في أعراض الناس، وإقحام المخزن في كل شئ، وكلما حلت بالمدينة كارثة إلا وحضر هؤلاء، مثلهم مثل الشيطان الذي" قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني برئ منك إني أخاف الله رب العالمين " حتى أصبح هؤلاء كالدونكشوت الذي يحارب طواحين الهواء.
مات محسن فكري فقالوا قتله المخزن، مات شابان شنقا بإمزورن فقالوا قتلهما المخزن، ومات آخر ببني بوعياش وكانت النتيجة قتلهم المخزن، ثم مات عماد العتابي رحمه الله وكانت النتيجة قتله المخزن، واليوم انتقل الأخ المرحوم نجيم العبدوني، فنطق السفهاء مرة أخري، لقد قتله المخزن.
سبحان لله، حتى موتى المسلمين لم يسلموا من سموم هؤلاء الزنادقة الذين ما عادت حيلهم تنطلي على أحد، بعد افتضاح أمرهم مع أول خروج لهم، وما زاد من عزلتهم افترائهم على المرحوم نجيم العبدوني ، لا لشئ سوى لتأجيج الأوضاع ، وهو ما نفاه ابنه جملة وتفصيلا، حيث اعتبر موت والده عاديا.
نفس الطرح أعلنه الوكيل العام عبر بلاغ يؤكد فيه أن المرحوم سقط من سطح منزله، نتيجة مضاعفات كان يعاني منها، حيث أماط اللثام عن جملة من الخزعبلات التي يسوقها أعداء الريف، سواء في الداخل أو الخارج.
سمير بوشيب
admin
- أطفال وقاصرون يتصدرون مسيرة بلدة إساكن في تحد للقانون
- شبكة المقاهي الثقافية بالمغرب تعقد ملتقاها الوطني بالرباط
- مواطن من حي افزار يطالب السلطات بفتح تحقيق في ظروف وملابسات قرار إغلاق واجهة منزله
- عِشْقٌ، اسْمُهُ "عرباوة" (*)
- المنتدى المغربي للتجارة يختتم أشغاله بمراكش بحضور 1300 مشارك وإصدار 1505 توصية
- تناقضات من يأكل الغلة ويسب الملة
- انفراج في ملف المتعاقدين
- الجزائريون يشيعون جنازة الشيخ عباسي مدني إلى قبره
- انطلاق محاكمة زيان وزوجته وأبناءه بالرباط
- الأعرج يدعو لتوحيد تنزيل المكون الثقافي للجهات الجنوبية الثلاث
التعليقات (0 منشور)
أضف تعليقك